تتواتر الاخبار الحاملة لمخاوف كبيرة من تسلل ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية الارهابي الى تونس ، بعد سيطرته مؤخرا على مدن و مساحات هامة في ليبيا و انسحاب ميليشيات فجر ليبيا من بعض المناطق التي كانت تسيطر عليها لفائدة « داعش » .
هذه المخاوف لان يؤكدها البعض فان البعض الاخر يقلل من قيمتها و يضعها في اطار الحرب النفسية التي تعتمد الدعاية والإشاعة لضرب المعنويات والتأثير على أداء المؤسستين الامنية والعسكرية
تقرير لكوثر العرقوبي :