جاء في بلاغ عن وزارة الثقافة انه ، إثر تناقل بعض المصادر الإعلاميّة خبر بيع قطع أثريّة تونسيّة بفرنسا، قامت وزارة الثّقافة بإرسال مجموعة من الخبراء التّونسيّين في الآثار لفحص هذه القطع الأثريّة وتحديد الحقبة الزمنية التّي تنتمي إليها وقد سارعت الوزارة برفع قضيّة لوقف أو تأجيل عمليّة بيعها على الأقلّ ثمّ استرجاع القطع المذكورة في مرحلة لاحقة.
كما جاء في البلاغ ان عمليّة المعاينة قد بينت أنّ القطع المذكورة لم تسرق من متاحفنا ولا من مدّخراتنا الأثريّة .