بعد مرور 10 أعوام على إنتاجه، عاد الفيلم الأميركي « عدوى » إلى قائمة الأكثر مشاهدة بسبب فيروس كورونا المستجد.
وتدور أحداث الفيلم حول وباء يجتاح العالم ويحصد الآلاف من الضحايا، وغطى وقائع ومشاهد تشابه تماما واقع ما يحدث الآن جراء تفشي فيروس كورونا.
وصوّر الفيلم أحداثا مشابهة جدا لما نعيشه اليوم مع فيروس كورونا في وسائل انتقال العدوى، إضافة إلى أعراضه، ليظهر التساؤل حول ما إذا تم تطبيق الفيلم على أرض الواقع.
يشار إلى أن « عدوى » هو فيلم أميركي من إخراج ستيفن سودريرغ وإنتاج عام 2011، تدور أحداثه عن وباء بفعل فيروس ينتقل عبر اللمس والهواء، يحاول الباحثون والمختصون السيطرة عليه، وعلى تداعياته السلبية على النظام الاجتماعي.
وكالات